كان اسم مازن يوسف صباغ بالنسبة لجيلي، ونحن نسعى، بقوة، بالرغم من المصاعب الحياتية والمتاعب اليومية، في تثقيف أنفسنا تثقيفاً ذاتياً في منتصف التسعينات من القرن العشرين، لنأخذ دورنا المأمول في الحياة وفي قلب المجتمع، اسماً مرموقاً ومثيراً للاهتمام والاحترام والإعجاب.
إذ أن اسمه استرعى الانتباه المباغت في زحمة الأسماء الجديدة الصاعدة إلى فضاءات الثقافة والفكر والإبداع.
صدر عن دار الشعب لنشر العلوم الإنسانية
مازن يوسف صباغ
رائد التوثيق التاريخي .. وراهب الفكر
للكاتب الدكتور حسين راغب الحسين