يحمل المعنى الكبير لتضحيات شعبنا..حين هجمت قوات المحتل الفرنسي على البرلمان السوري و الذي كان من أوائل المؤسسات الديمقراطية التي نفتخر بها… فكانت قلعة الحرية السورية في مواجهة الاستعمار البغيض الذي كان يدعي الحرية
وكان صمود و تضحيات شهداء حامية البرلمان من أبطال قوى الأمن الداخلي مثالاً للتاريخ
تحية لمؤسسة مجلس الشعب على هذا اليوم المجيد و تهنئة خاصة للأستاذ حموده صباغ رئيس المجلس
وتحية لقوى الأمن الداخلي و وزارة الداخلية و السيد اللواء وزير الداخلية محمد الرحمون
ستبقى سورية بقيادة الرئيس الأسد قلعة للديمقراطية و مثالاَ للشهادة و الوفاء
حسين راغب
رئيس حزب الإصلاح الوطني