و سوى الروم خلف ظهرك روم…
ما هكذا يكون الإنتماء للوطن..
إن يحارب الجيش العربي السوري مجاميع الإرهابيين… ليأتي رصاص الغدر من الخلف… من عملاء أمريكا
و شذاذ الآفاق من (قسد)
ألم يكن جيشنا الباسل هو الذي دافع عنكم و حماكم من إبادة كانت تنتظركم من داعش…
الرحمة لشهدائنا الابطال…
و بعد مجزرة القامشلي سوف تتغير المعادلة…
و لذلك لن تكون معركة إدلب في المعركة الأخيرة ضد الإرهابيين… فهناك معركة أخرى في طريقها إليكم