يعيش المواطن السوري اليوم … تحت رحمة الفوضى الأقتصادية والإجتماعية التي تعيشها البلاد, هذة الفوضى التي تخنق المواطن السوري وتخنق معه كل سبل المعيشة التي تسانده في تأمين قوت يومه.وبذلك تجعل منه هذه الفوضى جبهة جديدة في مواجهة السلطة وخاصة ذلك المواطن الذي احتضن السلطة منذ بداية الأزمة بكل إيجابياتها وسلبياتها .