ملاحظات اجتماعية
لا يوجد في سورية سياسة اجتماعية بالمعنى المستقل للسياسة . إنما كانت حصيلة سياسات اقتصادية وتربوية وثقافية
غاب البعد الاجتماعي عن السياسات الاقتصادية لا سيما من خلال تجربة اقتصاد السوق الاجتماعي . وعلى الرغم من تحقيق معدلان نمو اقتصادي عالية ولكن توزيع الدخل القومي لم يشكل عدالة اجتماعية
استغل أعداء سورية بعض الهوامش الاجتماعية المتمثلة في الطفولة والمرأة من أجل استثارة عواطف الناس في إشعال الأزمة
لا تنتهي الآثار الأجتماعية للأزمة مع انتهاء هذه الأزمة بل تبقى مستمرة أجيال متعاقبة إذا لم يكن هناك سياسات فعالة, ولا تنتهي هذه الآثار مع انتهاء العمر الأفتراضي للشريحة المتأثرة من الحرب على سورية.
السؤال الأساسي : ما الحل ؟؟