قال عضو مجلس الشعب السوري حسين راغب لقناة العالم الإخبارية: “هناك مقاتلون أجانب يقاتلون في سوريا، لدينا صور ووثائق وسوف تكشف هذه المعلومات قريبا في وسائل الإعلام السورية، وهذه المعلومات تؤكد تورط هذه الجهات في الحرب ضد سوريا وضد الشعب السوري”.
“نعم للحوار ولضرب الإرهاب” مقولتان متلازمتان قالهما الرئيس السوري بشار الأسد في تصريحاته الأخيرة، ما يعني أن أبواب دمشق مفتوحة لمن يريد الحوار، وموصدة بوجه الإرهاب.لكن يبدو أن بعض الدول الإقليمية والدولية مازالت تصر على استمرار دوامة العنف في سوريا من خلال تدفق المال والسلاح، ما يعني أن الرهان الأميركي الغربي ينصب حاليا حول ما يمكن للجماعات المسلحة أن تحققه على الأرض من إنجازات تساهم في تقوية أوراقها السياسية، التي مازالت معلقة حتى الآن بسبب استمرار العنف